حملت اوراقي يسابقني الحلم ولا أرض تحتويني..
بالغت الاناقة ورشة عطر وفيض حنيني..احمل له ثراء جهود
هجرت معي من دار حضانة لدار المسنيني..
لم اكن املك ما يوصلني اليه..الا باصات الفقراء والمسكيني..
سرقت دوري وورثي..قطعت كلبعير ان وقع تكثر السكاكيني..
وبوقفه المدجج بلثلوج بتموز مدى الطرقات يصليني..
مثلت الجرأة اداري ملبسا تثقب الملمه ويفضحني كل حيني..
لا يهم ..انتظر لقاه بعد منظمات وشيوخا من كل الاقانيني..
يسوع معي يعيد بعقلي امثاله لم ائت للاصحاء جئت للمرضى والمساكيني...
هذا قرءاني معي..هذا انجيلي..هذا مابحثت برسائل الهدي والتكويني..
اطالسا لم انسها..جغرافية رسم الخرائط..قست الأرض..بتقويم خالف القوانيني..
عكفت ليال وايام اجمع الايات من تبارك وياسيني..
وهل اتى على الانسان دهر لم يذكر..ربي لاتنسيني...
ازدحام الفكر ملئ فمي فم واحد لايكفيني..
واحد للذكر وواحد للشرح وواحد سيهلل بتوحيد ديني..
ودخلت بعد انتظار...حمايته عنه ان اقتربت تدنيني..
سيدي اريد فقط ختما يوافق على تدويني...
قال نعم!؟الله كم هذه النعم حين اذكرها تشجيني..
جئتك قياسا لمواعيد الصلاة ان سكن الظل وباتت الشمس تدليني..اية عظمى..لا لجنة تتجمع لمسافات زائفه..
واديا قبلتنا وسفحها مثلث يكفيني..
ساعتك ثانية ركيزتها والاولى حسابها بيميني..
لديه دكتوراه وليس لي اكاديمية تمليني..
اخذته العزة بلفشل..من تكونين لتعلميني!؟
لست سوى شغوفة إله يمليني..
عزفت عن الدنيا..اطارد الشح لاحظى مصدرا وكتابا وما دون من السنيني..
سيدي خذ ما هديت..لا ضير ان هديتك او تهديني..
المهم نصرة ديني..ورسول غيب بعمام توهونا بلخلافة والتخلف عن اصل الرسالة والصلاة ومواعيد اعياد تعاد..
لا اعيد امجاد احد ولا جئت بسيف صلاح الديني وحطيني..
اشار الى الباب!؟ماذا!؟قال هراءك من فعل الشياطيني..ستؤلبين علينا نيوتن والشيوخ والسلاطيني..
وستفندين نظريات لا نتكلف تحقيقها حسبها امريكية او من الصيني..
ارجعي لبيتك حضري مائدة قهوتك وانسني..
انشتاين بجلالته معه تشكليني!؟؟؟
سيدي ايات الرحمن لم يدرسها انشتيني وعبقريته هراء تعوقلت بعقالك لم تدرس يخشون تحرير فلسطيني..فالطوفان لم يكن بزمن فيثاغورس..نوح قاس عمق الماء بحمامة جلبت غصنا من طيني..وجل الله سرعة النور في دياجي الاحاييني..
شكرا لدكتوراتك...ضعها باطار لضيوفك..واقسم ستندم..ويأتي من يكافيني
ندى عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق