َكَتَبتُ إسْمَكِ
لقصائدي
عنوان.....
وكيف لا
وأنا أشعرُ
معكِ
بالأمانِ....
فعندما
أكتبُ
لا أكتبُ
إلا لكِ......
لأُشعِرَكِ
بالحنانْ...
فهل فهمتِ
ما أقول......
أم أنَّ
كلماتي
وأبياتي....
في خبر كان
يا إمرأةٍ
تتراقصُ
لها حروفي.....
كنبضِ قلبٍ
طواهُ النسيانْ....
نعم أقصدكِ
أنتِ.....
من نساء
بني الإنسانْ....
إخترتكُ
من بينهن.....
وَجعلتُكِ
بالنسبة لهنَّ
زَوجةَ
السلطان....
فأنتِ ملكةٌ
على عرش
إحساسي
ومشاعري.....
وحتي على
جنوني والهذيان....
حاولي
أن تتفهمي
باني لك
َمَلكُ الجانْ....
فاطلبي ما
شئتِ....
بدونِ خوفٍ
أو كتمانْ...
وانظري
ماذا سأفعل....
لأُلبيِ لكِ
ما طلبتِ...
بلا أيِ نقصانٍ
فهذه كلماتي
وتلك ابياتي....
أقدمها لكِ
لتفعلي بها
ما تريدين....
و سأجعل
من إسمكُ
لها عنوانْ
....
بقلمي
علي يوسف ابو بيجاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق