قصيدة .... مات النبى ... الحاضر الغائب
مات النبى بحسابات بشر
مات الملاذ و المنتظر
لكنه حى ف كلمه قالها
و رحمه ف ذنوب تغتفر
مات إبن عبدالله و آمنه
و سيدى شفيع الأنام
و ما سابش حته فى قلبى ضلمه
إلا أما زاح عنها الحرام
بشهادة الأعداء أمين
و صدقه غايه و منتهى
رحمه و هدايه للعالمين
مشتاق لوجدك و إشتهى
حاضر فى غيبتك سيدى
و منايا طله ف حضرتك
شوقى للقاك فاق كل شئ
و ذنوبى خجلانه رحمتك
الأمه بعدك فى ضلال
عزيمتها دايبه مفككه
تاهوا فى الدروب ماتت القلوب
للعالمين بقوا مضجكه
لولا البقيه المستحيه من إنتسابها للهدى
كان صوتنا راح و ساب الصدى
و العادى فى شريعة الموالد
كله يرقص فى الفضا
متشوقين حبة رضا
حبة شفاعه من الحبيب
دعوة نبينا تدب فينا
الروح مرادها تلاقى مجيب
هانى آدم
و سيدى شفيع الأنام
و ما سابش حته فى قلبى ضلمه
إلا أما زاح عنها الحرام
بشهادة الأعداء أمين
و صدقه غايه و منتهى
رحمه و هدايه للعالمين
مشتاق لوجدك و إشتهى
حاضر فى غيبتك سيدى
و منايا طله ف حضرتك
شوقى للقاك فاق كل شئ
و ذنوبى خجلانه رحمتك
الأمه بعدك فى ضلال
عزيمتها دايبه مفككه
تاهوا فى الدروب ماتت القلوب
للعالمين بقوا مضجكه
لولا البقيه المستحيه من إنتسابها للهدى
كان صوتنا راح و ساب الصدى
و العادى فى شريعة الموالد
كله يرقص فى الفضا
متشوقين حبة رضا
حبة شفاعه من الحبيب
دعوة نبينا تدب فينا
الروح مرادها تلاقى مجيب
هانى آدم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق