دخلت اليها متاسف كي اشكرها
بدا بيننا حديث طال انا اشرح لها
شكيت لها مافي شغاف قلبي بهمي
ظهرة لها اني ماكنت انوي ان احدثها
دعية الرب يحميها ويرعاها ويحرسها
وبالدعاء كان نصيب لاولادة وزوجها
حتي اطيل سالتها بالحياة عن عملها
وإني أراود نفسي كي أحادثها
القلب في شغف والعقل ينهاني
ما بين هذا وذاك العمر يسرقني
حتى مضيت شريد دون عنوانى
ماذا سأفعل والأشواق تأسرنى
نبض القصيدة يحنو حين تلقاني
يا أيها القوم أفتوني على عجلى
فالعشق يجري بآهاتي وشريانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق