( قصيدة/ فتلك الجراح ضريح النجاح )
"
(كلمات/أحمد عبد الرحمن صالح أحمد)
"
سألت الطريق
"
"
لماذا الأنين؟؟؟
"
..قال فذلك ...غُبار السنين
"
تموت الأماني
"
في ليلٍ حزين
"
..تُعاني القلوب بجرحٍ دفين
"
.تضيع الأمال
"
في عتم السنين
"
لازال الدموع تعاني الحنين
"
..تموج الليالي
"
.في ليلٍ هجين
"
"
"
سماء وأرض ...نهار وليل ...دموع تداوي أنين الجراح
"
فتلك الليالي مزيج الأسي ...ونبض الدموع بدون إجتياح
"
نيران تهب في نبض الحشا تزيد أستعاراً بخوض الرياح
"
ومازلت أجهل دروب الحياة وأخفي الأنين باليل الصياح
"
فتلك الليالي أفات القلوب ....وتلك الجراح ضريح النجاح
"
وصمت السنين يُذيب الحشا ودمع الأماني يموت إكتساح
"
يطول ظلام جراح الأمل .ويبقي بصيص لضوء الصباح
"
وفجراً يناجي ربيع الحنين ..بنبض الشروق بنهج الروّاح
"
فتلك الدروب شموس الأمل
"
.....ولم يبقي فيها إلآّ النباح
"
تعود المعاني ..تزيُّن الجُمل
"
وتبقي الأمال تموت إكتساح
"
سألت الطريق
"
لماذا الصياح؟
"
.أجاب بكلمة!
"
تساوي النياح!
"
"
"
وسئم الطريق غروب الوداع
"
ولم يبقي حلم ..بدون الضياع
"
يعود الأمل .....شريد الطباع
"
نموت إختناقاً في ليل الجياع
"
...يوافينا عشقاً
"
....وفيه إمتناع
"
نعود حياري ...لمُدن الخداع
"
فنحن نعيش ..زمان الضّباع
"
فغدراً وقهراً .....لو يستطاع
"
تموت المشاعر بدون إندفاع
"
سئمت ..الليالي
"
سئمت الصراع
"
سئمت الطريق بدون إنصياع
"
هناك في دربي ...قلوب تُباع
"
دموع الحياري ..تزيد إمتناع
"
ولم يبقي ليل ..يوافي إستماع
"
سألت الطريق
"
لماذا الضياع؟
"
أجاب بدمعاً ......يزيد إندفاع
"
وضاعت خُطايا باليل الخداع
"
وجئت طريداُ ..يعاني الوداع
"
يجوب الربوع ...بدون إقتناع
"
...بأن الفراق
"
.دليل الخداع
"
تسيل الدموع
"
بدون إنقطاع
"
(كلمات/أحمد عبد الرحمن صالح أحمد)
"
سألت الطريق
"
"
لماذا الأنين؟؟؟
"
..قال فذلك ...غُبار السنين
"
تموت الأماني
"
في ليلٍ حزين
"
..تُعاني القلوب بجرحٍ دفين
"
.تضيع الأمال
"
في عتم السنين
"
لازال الدموع تعاني الحنين
"
..تموج الليالي
"
.في ليلٍ هجين
"
"
"
سماء وأرض ...نهار وليل ...دموع تداوي أنين الجراح
"
فتلك الليالي مزيج الأسي ...ونبض الدموع بدون إجتياح
"
نيران تهب في نبض الحشا تزيد أستعاراً بخوض الرياح
"
ومازلت أجهل دروب الحياة وأخفي الأنين باليل الصياح
"
فتلك الليالي أفات القلوب ....وتلك الجراح ضريح النجاح
"
وصمت السنين يُذيب الحشا ودمع الأماني يموت إكتساح
"
يطول ظلام جراح الأمل .ويبقي بصيص لضوء الصباح
"
وفجراً يناجي ربيع الحنين ..بنبض الشروق بنهج الروّاح
"
فتلك الدروب شموس الأمل
"
.....ولم يبقي فيها إلآّ النباح
"
تعود المعاني ..تزيُّن الجُمل
"
وتبقي الأمال تموت إكتساح
"
سألت الطريق
"
لماذا الصياح؟
"
.أجاب بكلمة!
"
تساوي النياح!
"
"
"
وسئم الطريق غروب الوداع
"
ولم يبقي حلم ..بدون الضياع
"
يعود الأمل .....شريد الطباع
"
نموت إختناقاً في ليل الجياع
"
...يوافينا عشقاً
"
....وفيه إمتناع
"
نعود حياري ...لمُدن الخداع
"
فنحن نعيش ..زمان الضّباع
"
فغدراً وقهراً .....لو يستطاع
"
تموت المشاعر بدون إندفاع
"
سئمت ..الليالي
"
سئمت الصراع
"
سئمت الطريق بدون إنصياع
"
هناك في دربي ...قلوب تُباع
"
دموع الحياري ..تزيد إمتناع
"
ولم يبقي ليل ..يوافي إستماع
"
سألت الطريق
"
لماذا الضياع؟
"
أجاب بدمعاً ......يزيد إندفاع
"
وضاعت خُطايا باليل الخداع
"
وجئت طريداُ ..يعاني الوداع
"
يجوب الربوع ...بدون إقتناع
"
...بأن الفراق
"
.دليل الخداع
"
تسيل الدموع
"
بدون إنقطاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق