بعض النساء كأنهن قوافل
يدسن في درب الوصال حبيب
و في البعض حمائم و جدائل
كأن وصلهن فرض مستجيب
و البعض عز كأنهن صوامع
حسن و إيمان و قلبهن حليب
فقلت يا قلب ما انت صانع
ذاك الهلاك في عيون غريب
ام فيك وجد لا يحيد فراقها
اذا طار الحمام إلى المغيب
فقال حبيبتي حسنها كامل
اذا نادى المنادى له تجيب
قد شافني منها عنيد لقائها
اطوف اليها بحج بيت عجيب
فرأيت الحسن منها مجاورا
كأنها الذنيا في ستار قريب
فليتها تهواني اسكن ساعة
اداوي الهجر من ذاك الطبيب
يدسن في درب الوصال حبيب
و في البعض حمائم و جدائل
كأن وصلهن فرض مستجيب
و البعض عز كأنهن صوامع
حسن و إيمان و قلبهن حليب
فقلت يا قلب ما انت صانع
ذاك الهلاك في عيون غريب
ام فيك وجد لا يحيد فراقها
اذا طار الحمام إلى المغيب
فقال حبيبتي حسنها كامل
اذا نادى المنادى له تجيب
قد شافني منها عنيد لقائها
اطوف اليها بحج بيت عجيب
فرأيت الحسن منها مجاورا
كأنها الذنيا في ستار قريب
فليتها تهواني اسكن ساعة
اداوي الهجر من ذاك الطبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق