طرقت الباب أسألها التلاقي
بود البوح كان القول راقي
فجاءت تعتلي عرش المعاني
بشعر ناذر في السرد باقي
فقلت هل لي اسائل طرفك
افيه همز ام حبيبك راقي
فردت و الهوى في ناظريها
غمزت الحسن فيك يا براقي
فهمت انظر في الوجه شمس
احدق في البريق و في المذاق
كأنها بحر اراقت كل موجي
او رام رقي بعد العتق باقي
و بتنا في الدجى نرعى الحنين
و كان الوقت يمضي باشتياقي
فليث الليل ينسى لا علينا
فنمسي الدهر حضنا بالعتاق
بود البوح كان القول راقي
فجاءت تعتلي عرش المعاني
بشعر ناذر في السرد باقي
فقلت هل لي اسائل طرفك
افيه همز ام حبيبك راقي
فردت و الهوى في ناظريها
غمزت الحسن فيك يا براقي
فهمت انظر في الوجه شمس
احدق في البريق و في المذاق
كأنها بحر اراقت كل موجي
او رام رقي بعد العتق باقي
و بتنا في الدجى نرعى الحنين
و كان الوقت يمضي باشتياقي
فليث الليل ينسى لا علينا
فنمسي الدهر حضنا بالعتاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق