خاطرة
،،،،،،،،،،(( صرخة إمرأة ))
،،،،،،،،،،،،،،،،،
تركني وحدي وذهب إلى إامرأة ثانيه
وكأنها كانت له ساحرة
هل عشقها لصغر سنها ؟أم لجمالها أم لأنة يستطيع أن يصرف على أمرأة ثانية.
هل نسي أنني كنت يوما ما شابه فاتنه
يتهافت عليها أقرانه وكأنني كنت أنا لهم ساحرة
وكان الكل يتمني ان أكون من نصيبه
وان يفوز هو بالزواج بي ولا أكون لأحد غيره
نسي ما كان بيني وبينه من حب وعشق وإيثار وتفاني
وكأن حياتنا كانت قبل أن يراها فاترة
هل عندما كبرت أنا ؟؟؟ بقي هو كما كان شابا لا يري عليه أثر الزمان !!!!!!
أم انه يعيد مراهقته من جديد مع ثانيه
تناسى حياتنا وكيف بنيناها ونسي أولادنا
وكأننا كنّا له مجرد أناس عابرة
تركنا وترك لنا جروحاً وألاما وأنينا
لا يداويها الزمن ولا حتي جراحة مستعصية
سألتني بنيتي ؟
أهكذا يكون حال النساء مهما وصلت الي سن متأخرة؟
لا تشعر بالأمن ولا الأمان مع من أعطته رونقها وشبابها
وحبها وحياتها ومع من أفنت معه عمرها
تساءلت بنيتي
لماذ تركنا والدي ؟ وأنا مازلت في سن حائرة
ألم يعلم ان إحتياجي إليه أكبر من احتياجه
هو لزوجة ثانيه ؟
ألم يفكر في وفي أخواتي !!!!!!
وفيك أنت أمي ؟ فبفضلك أنت أصبح هكذا
نعم قد سمح له الشرع بالتعدد الزوجات
وليس بترك الأولاد وإهمال الزوجة الصابرة المتفانية
التي كانت لظهره سندا ولبحر بذخه سدا
هل جزاء من أحسنت إليه ان تكون نهايتها
هي وأولادها أن تتسول من إمرأة ثانية حقها!!!!!!!!
وعلي شيء أفنت فيه شبابها وضاع من أجله عمرها
أفيقوا أيها الرجال
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فالتعدد شُرِع ،،،،،،،،،ولكن بشروط
وليس من أجل التهديد والوعيد
أو اشعار الزوجه بعدم الأمن والأمان
أو من أجل التشريد ودمار البيت وتخريب نفسية الأولاد
أما أننا نأخذ من الشرع ما يناسب أهواءنا
ونترك من الشرع مايخالف أهواءنا
فهل طبقنا الشرع في كل حياتنا وما بقي لنا سوي
تطبيق تعدد الزوجات
وترك واهمال الزوجه والأولاد ؟
أفيقوا !!!!!!!
فقد أسأتم للدين أكثر مما نفعتموه
افيقوا فديننا أسمي من كل ما تفعلوه
أنسيتم قول نبينا؟
من تزوج اثنين ولم يعدل بينهما جاء يوم القيامه
وأحد شقيه مائل.
افيقوا !!!!!!
وأحسنوا لزوجاتكم وحافظوا علي أولادكم
فهم زهور حياتنا ونبراس طريقنا
فكيف نطفىء شموع أضاءت لنا حياتنا
أيها الأب العظيم
قبل ان تفكر في تجديد حياتك والإستمتاع بها
فلا تنسي زوجة كانت هي في الأساس
شريكة في كل ما وصلت إليه .
ولست أنت وحدك صاحب الفضل في ذاك
فلولاها ما أصبحت أنت هكذا
عندما تفكر في حياة جديده تستمع بها
فكر في أولادك أولا عندما تشعرهم بالذل والانكسار
وتسلب منهم سعادتهم وحياتهم .
لتسعد أنت نفسك !
أي أنانية هذه !!!!!!!!
ليتك تعيش الأبوة،،،،،،، فمن الممكن أن تنجح فيها
لأنك فشلت من قبل ،،،،،،،أن تعيش زوجاً
بقلم
جيهان الصبان
قصه من وحي الواقع
#حقيقة
،،،،،،،،،،(( صرخة إمرأة ))
،،،،،،،،،،،،،،،،،
تركني وحدي وذهب إلى إامرأة ثانيه
وكأنها كانت له ساحرة
هل عشقها لصغر سنها ؟أم لجمالها أم لأنة يستطيع أن يصرف على أمرأة ثانية.
هل نسي أنني كنت يوما ما شابه فاتنه
يتهافت عليها أقرانه وكأنني كنت أنا لهم ساحرة
وكان الكل يتمني ان أكون من نصيبه
وان يفوز هو بالزواج بي ولا أكون لأحد غيره
نسي ما كان بيني وبينه من حب وعشق وإيثار وتفاني
وكأن حياتنا كانت قبل أن يراها فاترة
هل عندما كبرت أنا ؟؟؟ بقي هو كما كان شابا لا يري عليه أثر الزمان !!!!!!
أم انه يعيد مراهقته من جديد مع ثانيه
تناسى حياتنا وكيف بنيناها ونسي أولادنا
وكأننا كنّا له مجرد أناس عابرة
تركنا وترك لنا جروحاً وألاما وأنينا
لا يداويها الزمن ولا حتي جراحة مستعصية
سألتني بنيتي ؟
أهكذا يكون حال النساء مهما وصلت الي سن متأخرة؟
لا تشعر بالأمن ولا الأمان مع من أعطته رونقها وشبابها
وحبها وحياتها ومع من أفنت معه عمرها
تساءلت بنيتي
لماذ تركنا والدي ؟ وأنا مازلت في سن حائرة
ألم يعلم ان إحتياجي إليه أكبر من احتياجه
هو لزوجة ثانيه ؟
ألم يفكر في وفي أخواتي !!!!!!
وفيك أنت أمي ؟ فبفضلك أنت أصبح هكذا
نعم قد سمح له الشرع بالتعدد الزوجات
وليس بترك الأولاد وإهمال الزوجة الصابرة المتفانية
التي كانت لظهره سندا ولبحر بذخه سدا
هل جزاء من أحسنت إليه ان تكون نهايتها
هي وأولادها أن تتسول من إمرأة ثانية حقها!!!!!!!!
وعلي شيء أفنت فيه شبابها وضاع من أجله عمرها
أفيقوا أيها الرجال
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فالتعدد شُرِع ،،،،،،،،،ولكن بشروط
وليس من أجل التهديد والوعيد
أو اشعار الزوجه بعدم الأمن والأمان
أو من أجل التشريد ودمار البيت وتخريب نفسية الأولاد
أما أننا نأخذ من الشرع ما يناسب أهواءنا
ونترك من الشرع مايخالف أهواءنا
فهل طبقنا الشرع في كل حياتنا وما بقي لنا سوي
تطبيق تعدد الزوجات
وترك واهمال الزوجه والأولاد ؟
أفيقوا !!!!!!!
فقد أسأتم للدين أكثر مما نفعتموه
افيقوا فديننا أسمي من كل ما تفعلوه
أنسيتم قول نبينا؟
من تزوج اثنين ولم يعدل بينهما جاء يوم القيامه
وأحد شقيه مائل.
افيقوا !!!!!!
وأحسنوا لزوجاتكم وحافظوا علي أولادكم
فهم زهور حياتنا ونبراس طريقنا
فكيف نطفىء شموع أضاءت لنا حياتنا
أيها الأب العظيم
قبل ان تفكر في تجديد حياتك والإستمتاع بها
فلا تنسي زوجة كانت هي في الأساس
شريكة في كل ما وصلت إليه .
ولست أنت وحدك صاحب الفضل في ذاك
فلولاها ما أصبحت أنت هكذا
عندما تفكر في حياة جديده تستمع بها
فكر في أولادك أولا عندما تشعرهم بالذل والانكسار
وتسلب منهم سعادتهم وحياتهم .
لتسعد أنت نفسك !
أي أنانية هذه !!!!!!!!
ليتك تعيش الأبوة،،،،،،، فمن الممكن أن تنجح فيها
لأنك فشلت من قبل ،،،،،،،أن تعيش زوجاً
بقلم
جيهان الصبان
قصه من وحي الواقع
#حقيقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق