قصيدة بعنوان. ***عصافير المطر***
فوجئت عصافيري
بزخات المطر...
فهلت الى مضجعي مسرعة...
تخشى البلل...
لجأت الى شرفتي مرقدها ...
الحامي من الضجر...
ترتعش من البرد والرعد...
و هول المطر...
احتضنتها بنظرة عشق و حب...
تحتويها كما البشر...
صارت من ذوي رحمي وعشيرتي...
أهوى واياها السمر...
لكنها تطير مني في رعشة تهاب القرب ..
بمجرد النظر..
بزخات المطر...
فهلت الى مضجعي مسرعة...
تخشى البلل...
لجأت الى شرفتي مرقدها ...
الحامي من الضجر...
ترتعش من البرد والرعد...
و هول المطر...
احتضنتها بنظرة عشق و حب...
تحتويها كما البشر...
صارت من ذوي رحمي وعشيرتي...
أهوى واياها السمر...
لكنها تطير مني في رعشة تهاب القرب ..
بمجرد النظر..
ااااااااه
لو تسكن رمش عيوني وجوف حنيني..
أحميها من البشر..
فقد صارت السلوى والذكرى تنير مهجتي..
بكل العبر ..
تنير بطلتها البهية فؤادي ممزوجة الالوان...
كالزهر....
يكسوها الريش الغزير الاصفر...
الاخضر فالاحمر..
صوتها شذى انغام لحنت بيد خالق بارع...
هوالقدر...
سأرتوي من شهدها من حسنها من بهاءها...
لاجلي تهجر السماء الارض والقمر...
اغريها بالملمس والماكل والمرقد
فتعاود حنين السهر..
أسكنها عيوني من البرد اكسوها
بجلد الوبر...
فهلا ؟؟؟؟؟
زحت عنها زخاتك
أيها المطر..؟؟؟؟؟؟
فهي حبيبتي ذكرى الصغر..
أحميها من البشر..
فقد صارت السلوى والذكرى تنير مهجتي..
بكل العبر ..
تنير بطلتها البهية فؤادي ممزوجة الالوان...
كالزهر....
يكسوها الريش الغزير الاصفر...
الاخضر فالاحمر..
صوتها شذى انغام لحنت بيد خالق بارع...
هوالقدر...
سأرتوي من شهدها من حسنها من بهاءها...
لاجلي تهجر السماء الارض والقمر...
اغريها بالملمس والماكل والمرقد
فتعاود حنين السهر..
أسكنها عيوني من البرد اكسوها
بجلد الوبر...
فهلا ؟؟؟؟؟
زحت عنها زخاتك
أيها المطر..؟؟؟؟؟؟
فهي حبيبتي ذكرى الصغر..
بقلمي عفاف

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق