ويــــلاه!
كم يحملُ الشّوقُ
من تراتيل البوح
وارتِعاشاتِ الخوْف
وكم هو مريبٌ
أن تتوق روحى
لبعض الهمس
وأن تعتادُ أصابعي
على السَفَرِ إليك
والمكوث بين تلال أناملك
ردحا من زمن الأرتواء.
كم يحملُ الشّوقُ
من تراتيل البوح
وارتِعاشاتِ الخوْف
وكم هو مريبٌ
أن تتوق روحى
لبعض الهمس
وأن تعتادُ أصابعي
على السَفَرِ إليك
والمكوث بين تلال أناملك
ردحا من زمن الأرتواء.
##هدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق