لحظات لا تُقَدّر
لحظات كأرجوحة الموت...
وعنفوان الحب...
يشكو اليك قسوة القلب..
فلا تسأليني يوماً عنهما...
هاكِ قلبي بين كفي...
وسأنسى ان بين أضلعي قلب..
فليس عندي غير قلبي...
ليس اكثر...!!
يكفي العذاب...؟!!
هل سأبقى كل العمر بهواك مثل المجنون أتعذب...!!!؟
هل أنسى... وكيف أنسى..!!
ان قلبي بين كفيك تكسرّ...
آآآه .... من هواها....
لست ادري...
ان في ظلمة ليلي سواداً...
كغيمةٌ... سرى بها الوجد...
هي شيئاً من همومي...
يكفي ياهمُ ...
فغيمة همي ستمطر غضباً...
لست أدري...
فقد طال الحزن فينا كما طال الليل فيْكِ ....
اتقلب في هواكِ...
اتلاشى في بحر الحب...
أفكر ان للحب جنون لا دواء له ولا قلبي تسامى من عذابٍ...
من أنا بعد جنونك...
أنني لا شيء يُذكر....
كنت أخفي روحي بين ظلامكِ..
هل كنت أعبدمقلتاكِ...؟
كدتُ لست أنكر.. انني بين يديك..؟
كقطرات ماء المطر....؟!!
أتكثف لهواك...
أتبخر.. من هجرك...
أستنشق جمراً من جحيمكِ...
لحظات لا تُقَدَّر ...
كلامك يعذبني...
لأنك لاتراعي حبي لك...!!
وصمتك يكويني...
كأنها نظراتٌ لا تفسر...
هل أنا أحبك...!!!!؟؟
ان حبكِ لي مُقّدر ...
رغم كل جراحك...
لست أشرك في بحر هواكِ...
وكل يوماً أسأل نفسي..!!؟؟
هل حقيقة انني اعشقك.. وأهواكِ...
او طيفاً من خيالاً..
ليس أكثر....!!
ياسيدتي يكفي صمتاً...
فأن صمتك يكويني...
حبي لك بحراً..
وقلبي في بحورك يتعلم كيف ينجو من الظلام ...
قلبي هو منك واليكِ...
فأجمعي قلباً تبعثر ....
وأعشقيني...
ليس أكثر...
••••••••••••
المهندس الشاعر باسم محمد
...........................
ك2-يناير / 2017
~~~~~~~~~~~~
وعنفوان الحب...
يشكو اليك قسوة القلب..
فلا تسأليني يوماً عنهما...
هاكِ قلبي بين كفي...
وسأنسى ان بين أضلعي قلب..
فليس عندي غير قلبي...
ليس اكثر...!!
يكفي العذاب...؟!!
هل سأبقى كل العمر بهواك مثل المجنون أتعذب...!!!؟
هل أنسى... وكيف أنسى..!!
ان قلبي بين كفيك تكسرّ...
آآآه .... من هواها....
لست ادري...
ان في ظلمة ليلي سواداً...
كغيمةٌ... سرى بها الوجد...
هي شيئاً من همومي...
يكفي ياهمُ ...
فغيمة همي ستمطر غضباً...
لست أدري...
فقد طال الحزن فينا كما طال الليل فيْكِ ....
اتقلب في هواكِ...
اتلاشى في بحر الحب...
أفكر ان للحب جنون لا دواء له ولا قلبي تسامى من عذابٍ...
من أنا بعد جنونك...
أنني لا شيء يُذكر....
كنت أخفي روحي بين ظلامكِ..
هل كنت أعبدمقلتاكِ...؟
كدتُ لست أنكر.. انني بين يديك..؟
كقطرات ماء المطر....؟!!
أتكثف لهواك...
أتبخر.. من هجرك...
أستنشق جمراً من جحيمكِ...
لحظات لا تُقَدَّر ...
كلامك يعذبني...
لأنك لاتراعي حبي لك...!!
وصمتك يكويني...
كأنها نظراتٌ لا تفسر...
هل أنا أحبك...!!!!؟؟
ان حبكِ لي مُقّدر ...
رغم كل جراحك...
لست أشرك في بحر هواكِ...
وكل يوماً أسأل نفسي..!!؟؟
هل حقيقة انني اعشقك.. وأهواكِ...
او طيفاً من خيالاً..
ليس أكثر....!!
ياسيدتي يكفي صمتاً...
فأن صمتك يكويني...
حبي لك بحراً..
وقلبي في بحورك يتعلم كيف ينجو من الظلام ...
قلبي هو منك واليكِ...
فأجمعي قلباً تبعثر ....
وأعشقيني...
ليس أكثر...
••••••••••••
المهندس الشاعر باسم محمد
...........................
ك2-يناير / 2017
~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق