ذكرياتٌ وحنينْ
ياحبيبي ،،،
جئتُ أخبركَ
بين طياتِ دفاتري
لكَ شروع ،،،
يسحبني حيثُ أكونْ
يجددُ بي النبضَ
يخرقُ حجبَ الحروفِ
يكتبكَ سطراً ،،،
ينيرُ الدروبَ
فيا قدري المحتوم
أعتقْ مِحجري
من غياهبِ جُب
البعادِ ،،،
وسادتي ثكلى
تحنُ لخطى طيفكَ
المحتومْ
فكيفَ انساكَ
وانتَ هذا القلبَ
تسكنُ أنت ،،،
نافذتي عطشى
ومهجتي ثكلى
تراودُ المساندِ القديمة
لرسمكَ الموسوم
فوقَ كتف الريحِ
أنعمُ بطلةٍ تذيبُ
انسامُ النوى
تراجعُ القلبَ
الحزين
تارةً وتارةً
تئنُ ،،،
في غياهبِ الحُبِ
القديم ،،،
تبددْ ظلمةَ الوحدةِ
ووحشةِ الحشا
تعالَ ،،،
قاسمني شقةُ العمرِ
لقد دنى ،،،
هذا هو الخريفُ
ذكرياتٌ وحنينْ...
سهى عبد الستار
ياحبيبي ،،،
جئتُ أخبركَ
بين طياتِ دفاتري
لكَ شروع ،،،
يسحبني حيثُ أكونْ
يجددُ بي النبضَ
يخرقُ حجبَ الحروفِ
يكتبكَ سطراً ،،،
ينيرُ الدروبَ
فيا قدري المحتوم
أعتقْ مِحجري
من غياهبِ جُب
البعادِ ،،،
وسادتي ثكلى
تحنُ لخطى طيفكَ
المحتومْ
فكيفَ انساكَ
وانتَ هذا القلبَ
تسكنُ أنت ،،،
نافذتي عطشى
ومهجتي ثكلى
تراودُ المساندِ القديمة
لرسمكَ الموسوم
فوقَ كتف الريحِ
أنعمُ بطلةٍ تذيبُ
انسامُ النوى
تراجعُ القلبَ
الحزين
تارةً وتارةً
تئنُ ،،،
في غياهبِ الحُبِ
القديم ،،،
تبددْ ظلمةَ الوحدةِ
ووحشةِ الحشا
تعالَ ،،،
قاسمني شقةُ العمرِ
لقد دنى ،،،
هذا هو الخريفُ
ذكرياتٌ وحنينْ...
سهى عبد الستار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق